وكيل مأرب يكرم مشروع مسام بدرع مكتب حقوق الإنسان تقديراً لجهوده في نزع الألغام افتتاح بازار لعرض منتجات المستفيدات من برامج التمكين الاقتصادي بمأرب تطعيم أكثر من 458 ألف شخص بمأرب خلال الأيام الأولى من حملة التحصين ضد الكوليرا مأرب تحتفي باليوم العالمي لحقوق الإنسان وتطلق تقريراً عن حالة حقوق الإنسان بالمحافظة مصدر مسؤول بالسلطة المحلية يوضح ملابسات حادثة الاعتداء على وفد المكتب السياسي للمقاومة الوطنية يوم مفتوح في مأرب لمناهضة العنف ضد المرأة وتكريم رائدات العمل النسوي ورشة عمل في مأرب عن دور المرأة ووسائل الإعلام في مكافحة الفساد
بحث وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، اليوم، مع منسق كتلة المياه والإصحاح البيئي في اليمن فريدريك با تجني، التدخلات والمشاريع ذات الأولوية في مجال المياه والإصحاح البيئي والنظافة في المحافظة لتضمينها في خطة الكتلة للعام المقبل 2025.
واستعرض الوكيل مفتاح أهم التدخلات والمشاريع التي تمثل أولوية في المحافظة وفي مقدمتها مشروع الصرف الصحي للمدينة، ومشاريع المياه والإصحاح البيئي في مدينة مأرب ومخيمات النازحين بالمحافظة.
مشددا على ضرورة دعم المكاتب الحكومية لتكثيف أنشطتها الخدمية بما يتماشى مع الزيادة المستمرة في أعداد النازحين الذين يمثلون أكثر من 62 في المائة من إجمالي أعداد النازحين في اليمن.
كما تم استعراض، أبرز المشاريع والتدخلات المطلوبة والملحة في قطاعات التعليم والصحة والزراعة تأتي في مقدمتها تمديد قنوات سد مأرب، وعمل بحيرات لتغذية المياه الجوفية، والحاجة لاستكمال مشاريع المياه، وتوسعة شبكات التسييل، وإيجاد محطات معالجة للمياه المالحة في مأرب مدينة مأرب ومديريتي الوادي و حريب.
من جانبهم قدم مدراء المكاتب المعنية تقاير تضمنت أبرز التحديات والعوائق التي تواجههم وفي المقدمة منها احتياج صندوق النظافة والتحسين لمعدات ثقيلة كافية لرفع المخلفات الصلبة، وشفط مياه الصرف الصحي من المدينة والمخيمات، والحاجة لتأهيل مقلب النفايات.
بدوره، أوضح منسق كتلة المياه، أن زيارته للمحافظة تأتي للاطلاع على ما تم تنفيذه من تدخلات في الفترة الماضية، والمناقشة مع السلطة المحلية حول الاحتياجات والمشاريع الملحة ذات الأهمية والأولوية ورفعها لاستيعابها وتضمينها في خطة الكتلة للعام القادم.
مشيرا إلى أن الكتلة ستعمل مع بقية الكتل لعمل مناصرة وحشد الجهات المانحة لتوفير تمويلات لتغطية الاحتياج من المشاريع وسد جزء من العجز والفجوة القائمة نتيجة الأعداد الكبيرة للنازحين الذين استوعبتهم محافظة مأرب.