ندوة بمأرب تناقش دور الإعلام في تعزيز الوعي الوطني ودعم مسار استعادة الدولة
مكتب الصحة بمأرب يتسلّم من مركز الملك سلمان 43 طناً من مستلزمات الغسيل الكلوي
توزيع 10 آلاف سلة غذائية بمأرب بدعم من الهلال الأحمر الإماراتي
أمسية رمضانية في جامعة إقيلم سبأ بمأرب
حملة ميدانية للرقابة على محطات تحلية المياه ومصانع الثلج بمأرب
أمسية رمضانية بمأرب لتعزيز دور الأسرة في الحفاظ على النظافة وحماية البيئة
انطلاق بطولتي البلياردو والسنوكر في مدينة مأرب
مأرب في قلب التحدي .. تصنع النصر وتحيي الأمل، وتبدد كومة اليأس المتراكمة منذ سنوات ، وتصنع الحياة العامرة بالعلم والنور لها ولكل اليمنيين.
نعم إنها مأرب ذات العمق الحضاري الضارب جذوره في التاريخ .. عاصمة اليمنيين الأولى، وحاضرة اليمنيين قديما وحديثا.
هاهي مأرب اليوم تحتفي بالعلم .. تحتضن الكتاب .. تجتذب القراء .. تمسك بالقلم في يد والبندقية في يد .. ترسم ملامح وطن يتخلق في رحم المعاناة، وتؤكد أن لامكان فيها لغير الدولة التي من أبرز أسسها العلم والمعرفة.
من قال إن الدولة قهر وإرهاب، دم ودمعة ؟ الدولة قلم وبندقية .. جامعة ومعسكر .. قوة وقانون .. لامكان فيها للألم .. الأمل ولا شيء آخر، والألم فيها إنما هو من أجل الوصول إلى الأفضل، وهو ما يلمسه اليمني في مأرب، حيث التعليم، والصحة، والكهرباء، والخدمات المتساوية للجميع.
في مأرب فقط وجد اليمني الدولة كما أكد ذلك فريق خبراء مجلس الأمن .. في مأرب فقط لا يوجد انتهاكات لحقوق الإنسان .. في مأرب فقط توجد مؤسسات دولة فعالة، وفي مأرب لاوجود لغير اليمن، وراية الجمهورية اليمنية.
يامعبد الشمس كم لك محتجب واحبيب
قلي متى بعد ماقاسيت شوق الغريب!
تعود شمس الحضارة منك بعد المغيب
والسمر يحيين من حولك رنين الحجول
بشراك يامأرب الأمجاد عدنا وعاد
يهدي لك الخير نجل الأقوياء الشداد
* مدير عام مكتب الإعلام بمحافظة مأرب